اقسام المنجم
- أهم المواضيع (36)
- اخبار تقنية (23)
- اختراعات (27)
- افتكاسات (36)
- الابراج (3)
- المواضيع الجديدة (50)
- جديد * جديد (36)
- حكم وامثال (14)
- دورات تدريبية (5)
- رمضانيات (29)
- شخصية المنجم (3)
- صبايا (12)
- صحتك (20)
- طرائف وغرائب (22)
- فكرة عمل...... (13)
- قصة ققصيره (20)
- كتب (7)
- مشاكل وحلول (25)
- مقالات (30)
معلومة اليوم:
لماذا التكبر ؟
من تراب ، على تراب ، إلى تراب !!
جديد المنجم
اختر ما تود أن تتعلمه
أرشيف المنجم
- أبريل 2011 (121)
- مايو 2011 (65)
- يونيو 2011 (133)
- يوليو 2011 (248)
- أغسطس 2011 (110)
- سبتمبر 2011 (44)
- أكتوبر 2011 (11)
استخدام abrt لتعقّب العلل والتبليغ عنها بسهولة
بسم الله الرحمن الرحيم
كود:
su -l -c "yum install abrt*"
على أوبونتو:
كود:
sudo apt-get install abrt*
2. ستظهر لك هذه النافذة:
- الدوائر الخضراء على اليسار تعني أنّه تم إرسال تقرير عن العلّة. اللون الأحمر يعني أنّه لم يتمّ التبليغ عنها بعد؛ لذا نختار الحمراء.
- النصّ الذي يقابل هذه الدوائر يعطينا معلومات عن العلّة (اسم البرنامج، وقت الانهيار، ...إلخ).
- لدينا أيضاً (تحتها) زرّ الحذف وزرّ فتح العلّة (والذي سنستخدمه بعد قليل) وزرّ التعليمات وزرّ الإغلاق، إضافة إلى القوائم.
3. الآن، وبعد اختيار أحد الانهيارات التي لم يتمّ التبليغ عنها بعد، ننقر على زرّ فتح العلّة، لتخرج لنا هذه النافذة:
ستجد هنا معلومات عن المشكلة. انقر على كلمة "تفاصيل Details" ليظهر لك المربّع الذي فيه التفاصيل. سنجد هنا زرّين، أحدهما "تقدّم/أمام Forward"، الذي سنستخدمه والآخر "الآخِر last" الذي لن نستخدمه. سنجد بجانبهما زرّ الإلغاء الذي سيرفقنا طيلة الرّحلة، ولن نستخدمه أبداً! 
5. عند اختيار زرّ التقدّم، ستظهر لنا نافذة تخيّرنا بين تحليل العلّة محلّيًّا (الخيار الأول/المبدئيّ)، وبين إرسال المعلومات التي تمّ التقاطها إلى خادم بعيد لتحليلها (الخيار الثاني). سنحاول هنا استخدام الخيار الأور، مع أنّه سيضطرّنا لتنزيل بعض حزم الـdebugging ذات الحجم الكبير. الخادم قد لا يكون متاحاً دائماً، حيث يكون مشغولاً جدًّا في بعض الأوقات (معظم الاوقات التي حاولت استخدامه فيها). هذه هي النافذة:
6. لاحظ معي وجود زرّ لضبط الإعدادات على يسار النافذة تحت الخيارين. سيمكنّنا هذا الخيار من ضبط بعض الإعدادات الضروريّة جدًّا للتبليغ عن العلّة. عليك ضبطها مرّة واحدة فقط، بعد ذلك يمكنك تجاهل هذا الزرّ كأنّه لم يوجد، إلّا إذا قمت بتعديل حسابك على bugzilla أو احد الخوادم. عند الضغط على هذا الزرّ ستظهر هذه النافذة:
قم بضبط إعداداتك للاتصال بهذه الخوادم. سأشرح ذلك الآن على bugzilla RedHat؛ يتفرض بالبقيّة أن تكون متشابهة تماماً، لذا لن تواجه مشكلة في ضبطها 
7. عند اختيار Bugzilla من القائمة بالنقر عليه، ثم ضغط زرّ Configure Event، فسيتمّ تحويلك إلى نافذة صغيرة لضبط إعدادات استيثاقك مع هذا الخادم. انظر هنا:
في المستطيل الأول ندخل مسار bugzilla الذي سنقوم بالتبليغ عليه. كان مضبوطاً لديّ مسبقاً، لذا لم أحتج لتعديله
في المستطيل الثاني أدخل عنوان بريدك الإلكترونيّ الذي سجّلت به في متتبّع العلل (بق-زيلّا)، أو اسم حسابك عليه. حسناً، أظنك عرفت ما ستضع هنا، لكني سأتفلسف وأخربك: ضع هنا كلمة مرور حسابك في متتبّع العلل اقرأ السطر الأخير الظاهر هنا. عليّ الآن الانتظار ليتمّ تنزيلها من المستودعات ثمّ تثبيتها. من الجيّد أن هذه العمليّة لن تقفل مدير الحزم إلى حين الانتهاء من التنزيل، فبرنامج العلل يقوم بتنزيل هذه الحزم من المستودعات وحده، ثم القيام بتثبيتها عبر مدير الحزم مما يسمح لك بالعمل بشكل طبيعيّ وتنزيل ما تريده في نفس الوقت دون أن يتمّ قفل مدير الحزم خلال تنزيل الملفّات!
10. بعد هذا سننتقل إلى النافذة التالية:
تطلب منك هذه النافذة مراجعة المعلومات التي سيتمّ إرسالها وتحريرها تجنّباً لإرسال بيانات حسّاسة. اقرأها جيّداً إذا تعلّق الأمر ببرنامج كنت تقوك بالاستيثاق مع إحدى الخدمات عبره، او إذا كان يحوي بيانات مهمّة لك. هناك شريط للبحث وزرّ لإعادة توليد بيانات تتبّع العلّة على يمين النافذة، يمكنك استخدامها أو تجربتها إذا احتجتها أو إذا أردت. عند الانتهاء من ذلك، فعّل خيار الموافقة أسفل يسار النافذة،
1. تسمح لك النافذة التالية بمراجعة بيانات التقرير بسرعة. قم بتأكيدها وضغط زرّ "طَبِّق Apply". الزرّ أسفل يمين الشاشة بجانب إخوته كما ترى:
12. أمللت من النوافذ الجديدة؟ اصبر قليلاً، فقد شارفنا على الانتهاء!
ستظهر لك نافذة جديدة (الأخيرة!). في الصورتين التاليتين وجدت أنّ العلّة تمّ التبليغ عنها مسبقاً.
النافذة السابقة تعني أنّ عملي ضاع سدى، ولم يتمّ إضافة شيء
بينما في الصورة التالية تمّ التعديل على ملفّ العلّة و/أو إضافة تعليق مما قد يساهم في حلّها
أما زلت تريد صورة لعلّة كنت أوّل من قام بالتبليغ عنها؟
طيب، انظر هنا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق