اقسام المنجم
- اخبار تقنية (23)
- اختراعات (27)
- افتكاسات (36)
- الابراج (3)
- المواضيع الجديدة (50)
- أهم المواضيع (36)
- جديد * جديد (36)
- حكم وامثال (14)
- دورات تدريبية (5)
- رمضانيات (29)
- شخصية المنجم (3)
- صبايا (12)
- صحتك (20)
- طرائف وغرائب (22)
- فكرة عمل...... (13)
- قصة ققصيره (20)
- كتب (7)
- مشاكل وحلول (25)
- مقالات (30)
معلومة اليوم:
لماذا التكبر ؟
من تراب ، على تراب ، إلى تراب !!
جديد المنجم
اختر ما تود أن تتعلمه
أرشيف المنجم
- أبريل 2011 (121)
- مايو 2011 (65)
- يونيو 2011 (133)
- يوليو 2011 (248)
- أغسطس 2011 (110)
- سبتمبر 2011 (44)
- أكتوبر 2011 (11)
مفتاح السعادة فى رمضان
11:17 ص |
مرسلة بواسطة
lole
كيف تسعد قلبك فى الدنيا لتنال خير الجزاء فى الاخرة ؟
سؤال يطرح نفسه فى نفس كل مؤمن،والاجابة عليه سلسلة من أعمال الخير فى هذا الشهر الكريم .
و تكون خير البداية هذا الحديث القدسى حينما سأل موسى عليه السلام ربه فقال:"أى الاعمال أحب إليك؟
فقال الله تعالى بر الوالدين يا موسى من بر والديه كنت له وليا فى الدنيا وأنيسا فى القبر ورحيما فى الحشر ودليلا على الصراط ومحدثا فى الجنة
يكلمنى وأكلمه ويناجينى وأناجيه .
يا موسى إن كلمة واحدة من العاق لوالديه تزن جميع جبال الأرض فقال موسى وما ذاك يارب قال إذا قال الولد لوالديه لا لبيك".
اجعل رمضان فرصة لك لتمتلك مفاتيح السعادة فى الدنيا والاخرة، وإنطلاقا من هذا الحديث الذى يشرح صدر كل مؤمن نحو حب الله لعباده ليسارعون إلى الاعمال التى يفضلها الله لتصبح خير العباد.
وكما ذكر الحديث القدسى أن أحب الاعمال إلى الله بر الوالدين كمثال مصغر نحو حب الله فلن تدرك قيمة ما اعطاك الله من نعم الا ان يعطيك الوالدين من حب ورعاية واهتمام لكى تكون الافضل دائما لبناء مستقبلك لتنعم بحياة مستقرة،وتدرك معها قيمة الحياة التى خلقها الله من أجلك.
إذا حب الله لعباده كحب الوالدين لابنائهم،ولم يشقى الله على عباده ولكن الشقاء والعصيان من العباد وذلك كما جاء فى الحديث القدسى إني والإنس والجن في نبأ عظيم ، أخلق ويُعبد غيري ، أرزق ويُشكر سواي خيري إلى العباد نازل ، وشرّهم إليّ صاعد ، أتودد إليهم برحمتى ويتبغّضون إليّ بالمعاصي من أتاني منهم تائباً تلقّيته من بعيد ، ومن أعرض عني ناديته من قريب ، أقول له : أين تذهب ؟ ألك رب سواي الحسنة عندي بعشرة أمثالها وأزيد ، والسيئة عندي بمثلها وأعفو ، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم.
أدراك قيمة الحياة أن تضع مفتاح السعادة بين يديك،وتدرك معها قيمة ما أعطاك الله من نعم يحمد عليه أولها بر الوالدين والسعى من أجل إرضائهم،وقل ربى ارحمهما كما ربيانى صغيرا.
وذلك من أجل فرصة أن يتولى الله امرك فى الدنيا ( مستجيب الدعاء ) وبهذا تكون اسعدت قلبك فى الدنيا لتنال خير الجزاء فى الاخرة .
التسميات:
رمضانيات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق