اقسام المنجم
- أهم المواضيع (36)
- اخبار تقنية (23)
- اختراعات (27)
- افتكاسات (36)
- الابراج (3)
- المواضيع الجديدة (50)
- جديد * جديد (36)
- حكم وامثال (14)
- دورات تدريبية (5)
- رمضانيات (29)
- شخصية المنجم (3)
- صبايا (12)
- صحتك (20)
- طرائف وغرائب (22)
- فكرة عمل...... (13)
- قصة ققصيره (20)
- كتب (7)
- مشاكل وحلول (25)
- مقالات (30)
معلومة اليوم:
لماذا التكبر ؟
من تراب ، على تراب ، إلى تراب !!
جديد المنجم
اختر ما تود أن تتعلمه
أرشيف المنجم
- أبريل 2011 (121)
- مايو 2011 (65)
- يونيو 2011 (133)
- يوليو 2011 (248)
- أغسطس 2011 (110)
- سبتمبر 2011 (44)
- أكتوبر 2011 (11)
ما هي صلاة الحاجة؟
صلاة الحاجة أن تصليَ ركعتين، ثم بعد ذلك تدعو الله سبحانه وتعالى أن يُحقق لك حاجتك، وهذه الصلاة كشأن كل صلاة، تحتاج إلى أن تتوضأ، وتحتاج إلى شروط الصلاة العادية التي نعرفها جميعاً؛ من ستر العورة، ومن طهارة المكان، ومن طهارة الملابس والبدن... وهكذا.. وهذه الصلاة يجب ألا تكون في أوقات كراهة الصلاة.. سيدنا رسول الله نهى عن الصلاة بعد الفجر إلى شروق الشمس، وعند شروقها، وعند استواء الشمس في كبد السماء، وبعد العصر إلى غروب الشمس، وعند غروبها.. هذه الأوقات الثلاثة نهى فيها عن الصلاة التي لا سبب لها، أو سببها يأتي بعدها، ولذلك فصلاة الحاجة ولأنني أسأل الله بعدها فإن سببها وسبب صلاتي لها يأتي بعدها، فتكون من الصلوات المنهي عنها.
أما لو أن هناك صلاة سببها جاء قبلها أو سببها جاء معها، فلا يكره إيقاعها في هذه الأوقات الثلاثة: (بعد الفجر لغاية الشروق، وعند الاستواء يعني قبل الظهر بأربع دقائق أو خمسة، وبعد العصر إلى الغروب) هذه الثلاث أوقات هي أوقات الكراهية للصلاة التي لا سبب لها أو سببها جاء بعدها؛ مثل صلاة الاستسقاء، صلاة الاستخارة، صلاة الحاجة التي معنا، هذه الأشياء لا نصليها في هذه الأوقات، نصليها في أي وقت بعد ذلك سواء بالليل سواء بالنهار لا بأس..
الصلوات التي سببها قبلها؛ زي تحية المسجد؛ تحية المسجد إنت بتدخل المسجد ولذلك تصلي، يبقى هنا دخول المسجد سبب، لكن دخول المسجد حدث متى؟ قبل الركعتين؛ ولذلك فسببها قبلها، فيجوز أن أصلي ولو بعد العصر ولو عند غروب الشمس ركعتين تحية للمسجد..
والتي هي معها كصلاة الكسوف والخسوف، المسلمون عندما تكسف الشمس أو تخسف يصلون ركعتين لله، يا رب لا تحرمنا من هذه النعمة؛ نعمة الشمس أو نعمة القمر، حتى ينجلي الكسوف أو ينجلي الخسوف، وركعتا الكسوف وركعتا الخسوف سببهم معاهم؛ لأني وأنا بأصليهم الشمس مكسوفة أو القمر مخسوف، فيجوز إن أنا أصليهم في هذه الأوقات أوقات الكراهة دي لأن سببها معها.
إذن الصلوات أربعة:
سبب سابق، وسبب معها.. وهذه يجوز أن نصليها في أوقات الكراهة.
وسبب بعدها أو ليس لها سبب؛ وهذه لا يجوز أن نصليها في أوقات الكراهة.
فصلاة الحاجة هي صلاة من أجل أن أدعو بعدها للحاجة، وهي مجرّبة، وكثيرا ما يستجيب الله سبحانه وتعالى لها.
هل هي واردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
نعم هي واردة، وألّف فيها الشيخ أحمد بن الصديق الغُماري "مصباح الزجاجة.. فيما ورد في صلاة الحاجة" أورد فيه الأحاديث التي وردت عن سيدنا رسول الله، والتي فيها صلاة الحاجة، وكيفية الدعاء بعدها.
هل لها دعاء مخصوص؟
أبداً.. ادعُ الله حيث ما تجد قلبك.
وإلى لقاء آخر أستودعكم الله،،،
هل الدعاء يُغيّر القدر أم لا؟؟
هناك قدر محتوم.. قدر مبرم.. قدر في علم الله سبحانه وتعالى، وعلم الله لا يتخلّف، الله يعلم أن هناك دعاءً، والله يعلم -سبحانه وتعالى- أن هناك أحداثاً وهو يكتب الكتاب المسطور، وقد يخالف ما يحدث الكتابَ المسطور، لكنه لا يمكن أن يخالف علم الله القائم في نفسه الذي لا يطّلع عليه لا نبي مرسل ولا ملك مقرّب إلا بإذن الله، فعندما أدعو قد يختلف الكتاب المسطور، مكتوب في الكتاب المسطور مثلاً أني سوف أنجح في الامتحان أو أرسب في الامتحان، فدعوت الله: "يا رب أنجحني"، فوفّقني الله للإجابة ونجحت، مخالفاً للكتاب المسطور الذي يعلمه الملائكة؛ لأن الدعاء قادر على أن يُغيّر ما في الكتاب، لكن الله سبحانه وتعالى يعلم أنني سأدعو، ويعلم أنه سيتغير ما في الكاتب المسطور، ويعلم أنني سأنجح، ولذلك فالدعاء لا يغير علم الله، لكن قد يغيّر الكتاب المسطور الذي تطّلع عليه الملائكة.
هناك قدر محتوم.. قدر مبرم.. قدر في علم الله سبحانه وتعالى، وعلم الله لا يتخلّف، الله يعلم أن هناك دعاءً، والله يعلم -سبحانه وتعالى- أن هناك أحداثاً وهو يكتب الكتاب المسطور، وقد يخالف ما يحدث الكتابَ المسطور، لكنه لا يمكن أن يخالف علم الله القائم في نفسه الذي لا يطّلع عليه لا نبي مرسل ولا ملك مقرّب إلا بإذن الله، فعندما أدعو قد يختلف الكتاب المسطور، مكتوب في الكتاب المسطور مثلاً أني سوف أنجح في الامتحان أو أرسب في الامتحان، فدعوت الله: "يا رب أنجحني"، فوفّقني الله للإجابة ونجحت، مخالفاً للكتاب المسطور الذي يعلمه الملائكة؛ لأن الدعاء قادر على أن يُغيّر ما في الكتاب، لكن الله سبحانه وتعالى يعلم أنني سأدعو، ويعلم أنه سيتغير ما في الكاتب المسطور، ويعلم أنني سأنجح، ولذلك فالدعاء لا يغير علم الله، لكن قد يغيّر الكتاب المسطور الذي تطّلع عليه الملائكة.
ما هي شروط استجابة الدعاء؟
أول شرط: هو أكل الحلال؛ فالإنسان يجب أن يتحرى أن يأكل الحلال، وأكل الحلال على نوعين:
النوع الأول: ألا نأكل حراماً؛ كالخمر، كالخنزير، كالميتة...
النوع الثاني: أن تكون موارد رزقنا حلالاً؛ يعني ليست تأتي من الرشوة، من السرقة، من الاغتصاب، من الاحتيال، والخداع، والغش في الميزان، فإذا حررنا الأكل استجاب الله الدعاء، فرب أشعث أغبر يمدّ يديه يا رب.. يا رب.. ومطعمه حرام وملبسه حرام، وغذي بالحرام أنّى يستجاب لذلك؟؟ هكذا يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذلك أول شرط من شروط استجابة الدعاء أكل الحلال.
الشرط الثاني: أن يكون من القلب بتركيز.
الشرط الثالث: أن يكون بإلحاح وتكرار
الشرط الرابع: ألا يكون فيه عدوان، فسمع صحابيٌّ أحد التابعين وهو يدعو،
ويقول: يا رب ارزقني البيت الذي على يمين الداخل إلى الجنة، هذا فيه عدوان، أي عندما يسأل أحد ربنا ويقول: اللهم ارزقني 55 ألف جنيه و600، هذا نوع من أنواع العبث، ولكن يقول: يا رب ارزقني.. يا رب سدد ديوني.. يا رب اغنني يا رب... وهكذا، ولا يعتدي في الدعاء.
ويقول أيضا:
ويقول أيضا:
هل يمكن أن أدعو الله أن يرزقني بشخص معين باسمه ليكون زوجاً لي؟
نعم.. هذا لا يعد من العدوان في الدعاء، الزواج أمر خاص، وهذه البنت التي تسأل تريد رجلاً خاصاً قد تكون تحبه، إذن فهي تدعو الله أن يجمعها مع حبيبها، وهذا لا بأس به، وهذا نوع من أنواع الدعاء الذي نرجو الله سبحانه وتعالى أن يُعجّل بالاستجابة فيه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق