اقسام المنجم
- أهم المواضيع (36)
- اخبار تقنية (23)
- اختراعات (27)
- افتكاسات (36)
- الابراج (3)
- المواضيع الجديدة (50)
- جديد * جديد (36)
- حكم وامثال (14)
- دورات تدريبية (5)
- رمضانيات (29)
- شخصية المنجم (3)
- صبايا (12)
- صحتك (20)
- طرائف وغرائب (22)
- فكرة عمل...... (13)
- قصة ققصيره (20)
- كتب (7)
- مشاكل وحلول (25)
- مقالات (30)
معلومة اليوم:
لماذا التكبر ؟
من تراب ، على تراب ، إلى تراب !!
جديد المنجم
اختر ما تود أن تتعلمه
أرشيف المنجم
- أبريل 2011 (121)
- مايو 2011 (65)
- يونيو 2011 (133)
- يوليو 2011 (248)
- أغسطس 2011 (110)
- سبتمبر 2011 (44)
- أكتوبر 2011 (11)
مخترع مصري ينهي مشكلة حرائق الماس الكهربائي
مخترع مصري ينهي مشكلة حرائق الماس الكهربائي
---------------------------------------------------------
نجح المهندس المخترع عبدالمجيد رمضان في ابتكار جهازين للحماية من الماس الكهربائي والوقاية من الحرائق التي تنتج منها، الجهاز الأول أطلق عليه "جهاز الحماية من الماس الكهربي وجه واحد" والآخر "جهاز للحماية من الماس للأحمال 3 أوجه".
ويحقق الجهاز الأول الفصل السريع لمصدر التغذية الكهربية عند حدوث "قفلة" (S.C) ليحقق الحماية الكاملة من هذا الخطر.
أما الجهاز الثاني فيحقق الفصل السريع لمصدر التغذية الكهربية 3 وجه عند حدوث ملامسة أي وجه لآخر (3 حالات)، أو عند ملامسة أي وجه للسلك الأرضي (3 حالات) وبذلك يحقق الجهاز الفصل السريع لمصدر التغذية لأي احتمال من الاحتمالات الست.
ولا يعتمد الجهازان على القدرة المطلوبة ولكن "الكونتاكتور" المستخدم هو الذي يحدد القدرة الكهربية للحمل.
يقول المخترع: "تخرجت في كلية الهندسة جامعة القاهرة سنة 1965 وكنت أعمل مديرا عاما لاستديوهات الإذاعة المصرية إلا أن الدافع وراء اختراعي ناتج عن اطلاعي على تقرير من سفارة كندا يؤكد أنه يحترق في المملكة المتحدة سنويا 30 ألف منزل وثمانمئة مصنع وخسائر بالمليارات نتيجة للماس الكهربائي، ناهيك عن الخسائر في الأرواح".
ويضيف: "حصل الجهازان على براءة اختراع وموافقة من وزارة الصناعة ، وتم عمل الاختبارات عليه عمليا وحصلت على شهادة صلاحية من وزارة الصناعية".
أما عن حجم الاختراع وتكلفته وكيفية التعامل معه، فيقول: "الجهاز منهما حجمه صغير ويمكن التعامل معه بسهولة وتكلفته الاقتصادية بسيطة جدا مقارنة بالخسائر الناتجة عن الكهرباء".
ووجه المخترع دعوة لرجال الأعمال لتعميم التجربة وتطبيقها على شكل أوسع، وداعيا للتخلص من "عقدة الخواجة".
جدير بالذكر أن للمهندس عبدالمجيد رمضان 14 اختراع آخر، متعلقة أغلبها بمجال تخصصه في الإلكترونيات، ومنها جهاز لحماية طلمبات المياه وملئ خزانات المياه أوتوماتيكيا، فضلا عن أجهزة للإنذار من الحريق، وتصحيح الفازات، وتشغيل السيارة في الأجواء الباردة وغيرها من الاختراعات الفريدة من نوعها عالميا.
------------------------------
نجح المهندس المخترع عبدالمجيد رمضان في ابتكار جهازين للحماية من الماس الكهربائي والوقاية من الحرائق التي تنتج منها، الجهاز الأول أطلق عليه "جهاز الحماية من الماس الكهربي وجه واحد" والآخر "جهاز للحماية من الماس للأحمال 3 أوجه".
ويحقق الجهاز الأول الفصل السريع لمصدر التغذية الكهربية عند حدوث "قفلة" (S.C) ليحقق الحماية الكاملة من هذا الخطر.
أما الجهاز الثاني فيحقق الفصل السريع لمصدر التغذية الكهربية 3 وجه عند حدوث ملامسة أي وجه لآخر (3 حالات)، أو عند ملامسة أي وجه للسلك الأرضي (3 حالات) وبذلك يحقق الجهاز الفصل السريع لمصدر التغذية لأي احتمال من الاحتمالات الست.
ولا يعتمد الجهازان على القدرة المطلوبة ولكن "الكونتاكتور" المستخدم هو الذي يحدد القدرة الكهربية للحمل.
يقول المخترع: "تخرجت في كلية الهندسة جامعة القاهرة سنة 1965 وكنت أعمل مديرا عاما لاستديوهات الإذاعة المصرية إلا أن الدافع وراء اختراعي ناتج عن اطلاعي على تقرير من سفارة كندا يؤكد أنه يحترق في المملكة المتحدة سنويا 30 ألف منزل وثمانمئة مصنع وخسائر بالمليارات نتيجة للماس الكهربائي، ناهيك عن الخسائر في الأرواح".
ويضيف: "حصل الجهازان على براءة اختراع وموافقة من وزارة الصناعة ، وتم عمل الاختبارات عليه عمليا وحصلت على شهادة صلاحية من وزارة الصناعية".
أما عن حجم الاختراع وتكلفته وكيفية التعامل معه، فيقول: "الجهاز منهما حجمه صغير ويمكن التعامل معه بسهولة وتكلفته الاقتصادية بسيطة جدا مقارنة بالخسائر الناتجة عن الكهرباء".
ووجه المخترع دعوة لرجال الأعمال لتعميم التجربة وتطبيقها على شكل أوسع، وداعيا للتخلص من "عقدة الخواجة".
جدير بالذكر أن للمهندس عبدالمجيد رمضان 14 اختراع آخر، متعلقة أغلبها بمجال تخصصه في الإلكترونيات، ومنها جهاز لحماية طلمبات المياه وملئ خزانات المياه أوتوماتيكيا، فضلا عن أجهزة للإنذار من الحريق، وتصحيح الفازات، وتشغيل السيارة في الأجواء الباردة وغيرها من الاختراعات الفريدة من نوعها عالميا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق